عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

ولد عبد العزيز : لانرغب في إشراك فرنسا والدول الغربية في جهود محاربة القاعدة

mercredi 8 juin 2011


أعرب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عن عدم رغبته في إشراك الدول الغربية بما فيها فرنسا في جهود محاربة القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وقال في مقابلة مع وكالة افرانس ابرس "لا أعتقد حقيقة أن ذلك ضروري. ينبغي في البداية أن نتمكن، على المستوى الإقليمي، من وضع بنية وتنسيق فعلي من أجل القيام بنشاطات في البلدان المعنية بهذا الخطر".

و اعتبر "أن خطف الرهائن و دفع الفديات ضمن لأعضاء القاعدة الحصول على الوسائل، ما مكنهم من الاكتتاب والتجهيز ومضاعفة نشاطهم، سيما وأنهم ظلوا في منأى من المتابعة".

و لهذا، يضيف الرئيس الموريتاني "قررت موريتانيا، على مدى شهور عدة من سنتي 2010 و 2011 ، القيام بعمليات عسكرية ضد القاعدة في شمال مالي لأن جميع هؤلاء الأشخاص يفدون من الجانب الآخر من الحدود الموريتانية".

وأضاف : "كان يجب التصرف لمنع وقوع هجمات على موريتانيا من أجل زعزعة مواقعهم ودحرهم إلى أبعد مكان ممكن من أراضينا"، معتبرا أن انسحاب قوات موريتانيا من مالي قبل شهرين عقبه انتشار لوحدات جديدة للقاعدة قرب حدودها و خاصة في غابة واغادو، في غرب مالي .

ووصف الرئيس ولد عبد العزيز التدفق الكبير على بلدان الساحل للأسلحة القادمة من ليبيا الغارقة في الحرب بأنه "مصدر قلق"، مذكرا بأن ليبيا "بلد شديد التجهيز والتسليح تبخرت أسلحته فوقعت بين كل الأيدي، بين أيدي السكان وبين أيدي المجموعات المسلحة". وقال إن "ثمة معلومات استخباراتية مؤكدة تفيد بأن هذه الأسلحة وقعت كما وكيفا بين أيدي الإرهابيين".

غير أنه عبر عن "ارتياحه لنجاح سياسته في العفو عن الإسلاميين الراديكاليين الذين أعلنوا توبتهم : واحد فقط من بين العناصر ال 37 الذين شملهم العفو عاد إلى مخيمات الإرهابيين. كما أن 14 سجينا آخر بالغي الخطورة تم وضعهم في منطقة أمنية معزولة".

و ذكر الرئيس ولد عبد العزيز بأن "هؤلاء الرجال، طيلة حبسهم الاحتياطي، كانوا على اتصال دائم بالشبكات وكانوا يحصلون على المال ويكتتبون العملاء بشكل يومي علي حد قوله.

نقلا عن الوكالة الموريتانية للانباء

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا