الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي هدف واشنطن الجديد

jeudi 30 juin 2011


كشف البيت الأبيض، الخميس، عن الإستراتيجية الأمريكية الجديدة لمكافحة الإرهاب، أكدت فيها أن مكافحة تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي هو أحد أهم أهدافها الأساسية، والتي تأتي بعد القضاء على زعيم القاعدة، أسامة بن لادن، ومن ثمة ضرب تماسكها خططها وفروعها، كما تتزامن مع حملة التسليح العسكري وبأحدث الأسلحة، التي يخوضها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، مستغلا اضطراب الأوضاع في ليبيا والمنطقة العربية عموما.

وأوضح البيت الأبيض أن هذا الترتيب المسمى بـ "الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الإرهاب" يؤسس للمسعى الذي انتهجه الرئيس، أوباما، وإدارته خلال السنتين الأخيرتين "للوقاية من الهجمات الإرهابية وتوجيه ضربات مدمرة للقاعدة".

وأشار إلى أن هذه الإستراتيجية الرامية إلى مكافحة الإرهاب "تدخل في إطار إستراتيجية أوسع للأمن الوطني حددها الرئيس، باراك أوباما، والتي ترمي إلى تسجيل تقدم في مصالحنا الأمنية".

واعتبرت الرئاسة الأمريكية أن "هذه الإستراتيجية لمكافحة الإرهاب تركز أساسا على الشبكة التي تشكل تهديد مباشرا ومهما على الولايات المتحدة الأمريكية، وهي تنظيم القاعدة وفروعه وعناصره".

وتشير الوثيقة الإطار للبيض الأبيض، التي ذكرت تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، والتي وقع عليها الرئيس، أوباما، إلى أن هذا التنظيم "لديه جذور في الجزائر، لكنه غير مقره خلال السنوات الأخيرة نحو الجنوب، حيث وجد ملجأ في شمال مالي، واستغل القدرات المحدودة في مواجهة الإرهاب في البلدان المقابلة للساحل".

وأضاف ذات المصدر أنه على هذا الأساس قام التنظيم بتدريب مقاتلين وحلفاء آخرين كالمنظمة الموجودة بنيجيريا "بوكو حرام"، بحيث يسعى بدون شك إلى استغلال عدم الاستقرار في شمال إفريقيا لكي يتوسع ويصل إلى الأسلحة ويجند عناصر آخرين".
وأوضح البيت الأبيض في هذه الوثيقة أن "عمليات اختطاف الغربيين من قبل تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي للحصول على فديات أو تبادل للمساجين يشكل خطرا على السياح الغربيين في المنطقة وتزود هذه المنظمة بالأموال لتمويل نشاطاتها الإرهابية ونشاطات فروعها وعناصرها". وأشار إلى أن "التنظيم هاجم مواطنين ومصالح أمريكية وغربية بعد مقتل أمريكي بنواكشوط في 2009 بحيث استهدف أمريكيين آخرين ومنشآت في المنطقة".

وأكد ت واشنطن أن "الجهود من أجل مكافحة الإرهاب للولايات المتحدة ضد تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي يجب أن تدمج بصفة موثوقة في الإستراتيجية الإقليمية للولايات المتحدة، بحيث لن يتم القضاء على هذا التنظيم على المدى الطويل بالوسائل التقليدية لمكافحة الإرهاب فقط".
وأضافت الرئاسة الأمريكية أن "المواطنين والمصالح الأمريكية في المنطقة مهددين من قبل تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، ويجب علينا إذا مواصلة الجهود مع تصورات مستهدفة أكثر ضد هذه الجماعة الإرهابية".

نقلا عن الشروق

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا