رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|: اضراب شامل للأطباء المقيمين الأسبوع المقبل :|: الاتحاد الأوروبي : مستعدون لدعم موريتانيا في مجال الهيدروجين الأخضر :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
 
 
 
 

رئيس الصواب : موريتانيا تعتبر قبلة للوافدين و"لا بد من ضبط حالتها المدنية"

dimanche 25 septembre 2011


قال عبد السلام ولد حرمه؛ رئيس حزب الصواب القومي المعارض في موريتانيا، إن ما يقع من تحركات أمنية على خلفية الإحصاء الإداري، إن "جهات عديدة" تحركه، مطالبا بالصرامة في ضبط الحالة المدنية.

وشدد ولد حرمه؛ في تصريح لصحراء ميديا، على أن قضية الإحصاء "يجب ألا تخضع لما وصفها بالأجندة السياسية"، مشيرا إلى أن كل دول العالم لديها ضوابط لحالتها المدنية بوصفها رمزا من رموز السيادة.

واعتبر أن ضبط الحالة المدنية "من الخطوط الحمراء التي لا تقبل الشك ولا التراخي ولا المساومة"، قائلا إنه يجب أن يكون مطلبا للجميع و"لكن بأجندة وآليات سليمة"؛ بحسب تعبيره.

وألمح رئيس حزب الصواب إلى أن موريتانيا بلد له امتدادات في المنطقة، ومعبر رئيسي للمهاجرين الوافدين من جنوب الصحراء إلأى أوروبا، ويزخر بثروات عملاقة تجعله قبلة للوافدين، وهو ما يحتم الصرامة في ضبط الهوية، مؤكدا أن الحالة المدنية ومنذ قيام الدولة سنة 1958 والى اليوم "ظلت عرضة للإهمال والتلاعب".

وعبر عن تأييده لكل من له الحق في الاحتجاج، رافضا ما وصفه بالمساس بهيبة الدولة أو الاعتداء على أهم مرتكزاتها وهو القضاء ، "فمن قاموا بذلك لديهم أجندة سياسية وعلى السلطة الوقوف بحزم أمام كل من يخل بالأمن أو يمس من هيبة الدولة".

وأشار إلى أنه على المدافعين عن حقوق الإنسان ألا يخلطوا الأوراق، فقضايا حقوق الإنسان والإرث الإنساني "تحل بعيدا عن السياسة والإخلال بالأمن"، مؤكدا أن السياسة لها أجندتها والطريقة التي تحل بها، وقضايا حقوق الإنسان لها طرقها الخاصة بها؛ على حد وصفه.

نقلا عن صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا