عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

تدشين اول سوق صومالي للأسهم في نيروبي

mercredi 5 septembre 2012


أعلن رجال أعمال صوماليون، بالاتفاق مع الهيئة الكينية للأوراق المالية، إنشاء أول سوق صومالية للأسهم، على أن يكون مقرها المؤقت مدينة نيروبي، ليتم نقله في وقت لاحق إلى العاصمة الصومالية مقديشو.

ومن المتوقع أن يجذب هذا المشروع الشركات الصومالية لإدراج أسهمها لأول مرة في سوق البورصة الصومالية.

ويقضي الاتفاق الجديد، الذي وقع بين الصومال وبورصة الأوراق المالية في نيروبي، بتوفير الخبرات والدعم لوضع الأساس لبداية أول سوق صومالية للأسهم يكون مقره في البداية في نيروبي، تمهيدا لإقامة سوق دائمة للأوراق المالية على الأراضي الصومالية.

ويهدف المشروع الى الترويج للاستثمار في الصومال وتشجيع الشركات الأجنبية علي الدخول في شراكة تجارية مع الشركات الصومالية لكسر العزلة التي يعاني منها القطاع الخاص في البلاد.

ويقول المحلل الاقتصادي الصومالي إبراهيم حامد إن مشروع البورصة مشروع جيد، وأنه سيحفز الشركات علي تسجيل نشاطاتها، وطرح أسهمها في هذه السوق، كما أنه يخلق أجواء من المنافسة العلنية ويعطي ثقة أكبر للراغبين بشراء الأسهم المطروحة.

وقد شهدت قطاعات الاتصالات والبنوك وشركات تحويل الأموال في الصومال ازدهارا ملحوظا في السنوات الماضية، ويملك آلاف الصوماليين أسهما في هذه الشركات لكنهم لا يقدرون علي بيعها في أي وقت.

ويتوقع أن تجذب البورصة الجديدة هذه الشركات وغيرها لإدراج أسهمها في مؤشر البورصة الصومالية.

ويري عبد القادر أحمد، مدير عام الغرفة التجارية الصومالية، إن مشروع البورصة مهم جدا، ولكن الظروف الأمنية ربما حالت دون افتتاحها في مقديشو في هذه المرحلة.

وأضاف أحمد "إن هناك حاجة كبيرة الى البورصة هنا، وكان من الأفضل أن يتم تدشينها داخل البلاد، وربما رأى القائمون على المشروع البدء به في نيروبي وهذا أمر يمكن تفهمه في المرحلة الأولى من المشروع.

ويسمح للشركات الإقليمية ببيع أسهمها عبر هذه البورصة الجديدة، عدا شركات المشروبات الكحولية، وشركات القمار، لأن المؤسسين يشترطون موافقة البورصة لقوانين الشريعة الإسلامية.

وهناك من يرى أيضا أن تشغيل البورصة الصومالية بشكل كامل سيأخذ وقتا أطول حتى يستقر الاقتصاد المحلي.
ويري خبراء الشؤون المالية أن إنشاء سوق للأسهم في الصومال من شأنه أن يعزز فرص الاستثمار في البلاد وأن ينقل حركة الأموال من الحالة التقليدية إلى وضع أكثر انسجاما مع المعايير الدولية

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا