أفادت مصادر خاصة ل"الحصاد" أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز غادر فعلا إلى فرنسا للعلاج من الطلق الناري الذي أصابه في حادث ماتزال أسبابه غامضة،مع أن وزير الاتصال أكد أنه طلق ناري أدى لاصابة خفيفة في الذراع بسبب إطلاق نار تحذيري من دورية للجيش أصابه عن طريق الخطأ .
وأكدت مصادرنا أن سفر الرئيس أدى لتأخر سفر الفوج الثاني من الحجاج الذي كان مقررا اليوم حيث أحيط المطار بحراسة أمنية مشددة تمهيدا لوصول موكب الرئيس .