ماهي أكثر الدول إنتاجا وتصديرا للبطيخ ؟ :|: الرئيس يدشن مخزنين للأمن الغذائي في كيفة :|: عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

الوضع الصحي للرئيس عزيز يزيد من تعقيد المشهد السياسي الموريتاني

مطالب متعددة بنشر تقرير طبي عن صحة الرئيس

mardi 30 octobre 2012


(خاص- الحصاد) يعيش المشهد السياسي الموريتاني ضبابية وتعقيدات أربكت الرأي العام، فبالاضافة إلى الأزمة السياسية بين منسقية المعارضة ونظام الرئيس عزيز جاءت حادثة "اطويله" وإصابة الرئيس عزيز بطلق ناري ورحلته للعلاج في فرنسا ووضعه الصحي غير المعروف بدقة وسط تعتيم إعلامي رسمي وسيل جارف من الشائعات التي عقدت الوضعية اكثر.

منسقية المعارضة سارعت بدورها للمطالبة بتوضيح ملابسات حادث إصابة الرئيس عزيز مشككة في الرواية الرسمية ثم وصل الأمر بها مع طول فترة علاج الرئيس عزيز بالخارج ،حسب تعبيرها إلى التساؤل حول من يدير البلد وهل هنالك شغور حقيقي في منصب الرئاسة، لتؤكد انها ستضغط على الحكومة لتوضيح الصورة أكثر للرأي العام حول حقيقة الحادث والوضع الصحي للرئيس عزيز ومن يدير السلطة فعليا بالبلاد.
كما سرت أمس شائعات تقول بأن رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير يستعد لطلب نسخة من الملف الصحي لعزيز لأنه لم يعد مطمئنا على وضعه الصحي وسط سيل الشائعات الجارف والتعتيم الرسمي.

الرأي العام بدوره بقي حائرا هل يصدق مايقال رسميا ينجر وراء الشائعات السلبية التي تترى كالنار في الهشيم وهو ما من شانه تهديد امن واستقرار البلد.

ووسط هذه الأجواء مازالت "الحرب الكلامية" دائرة على أشدها بين الجزب الحاكم ومنسقية المعارضة حول من يقف وراء الشائعات حول تدهور صحة الرئيس عزيز قبل يومين وحقيقة الحادث الذي أصابه،وإن كانت المنسقية اعلنت حسب بعض المصادر الاعلامية عن قبولها لدراسة مبادرة مسعود على اعتبار ان البلد في حاجة لوحدة الصفوف،تلك المبادرة التي دعت لقبولها كحل وطني احزاب مقربة من الحزب الحام أيضا.

المراقبون يرون أن الوضع السياسي في موريتانيا يحتاج الكثير من الشفافية والتأني والحكمة بين كل الأطراف حتى لاتنجرف البلاد إلى مصير مجهول .

الصروة ل(وام)

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا