عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

الجزائر :خطر تحول شمال مالي لقاعدة خلفية للقاعدة مبالغ فيه

jeudi 8 novembre 2012


صرح دحو ولد قابلية، وزير الداخلية الجزائري في مقابلة نشرت الخميس أن ذريعة أن شمال مالي يمكن أن يتحول إلى قاعدة خلفية لتنظيم القاعدة لتبرير تدخل عسكري في منطقة الساحل "غير صحيحة".

وقال ولد قابلية لصحيفة "لوسوار" التي تصدر باللغة الفرنسية "على الصعيد الأمني، الحجج التي قدمت وتقول أن الساحل سيصبح أفغانستان أخرى غير صحيحة".

وكان وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيلي كرر هذه الفكرة الأربعاء في نيويورك، مؤكدا أن إقامة "ملجأ للارهابيين" في شمال مالي سيهدد السلام العالمي.

وقال ولد قابلية : "إذا كان الناس يتصورون أنه يجب اعادة فرض السلطة المركزية "لمالي" على الشمال عن طريق الحرب، فهذا سيكون له عواقب خطيرة جدا".

وأضاف : "لدينا هنا أيضا سكان طوارق علاقاتهم قوية جدا مع الذين يعيشون في شمال مالي لذلك سيؤدي الأمر إلى تعقيد الأمور"، مؤكدا أن "هذا ما تحاول الجزائر القيام به بطلب تسوية المشاكل السياسية أولا".

لكن ولد قابلية أكد في الوقت نفسه أن "احتمال امتداد الحرب إلى بلدنا غير ممكن. فلدينا حدود مراقبة بشكل جيد وتخضع للسيطرة".

ورأى وزير الداخلية الجزائري أن عدد "الإرهابيين ومهربي المخدرات" في منطقة الساحل "لا يتجاوز ألفين أو ثلاثة آلاف شخص"، والجزائر التي لم تعد ترفض خيارا عسكريا لتسوية الوضع في شمال مالي، تصر على موقفها الذي يدعو إلى إجراء حوار بين المكونات المالية في باماكو والطوارق.

ويزور وفد جماعة أنصار الدين الإسلامية الجزائر حاليا، حيث قال مصدر قريب من الوفد لوكالة فرانس برس إن هذه المجموعة لا علاقة لها "بالإرهاب" ومستعدة للتفاوض "مباشرة" مع سلطات باماكو.
وتعد جماعة أنصار الدين واحدة من الجماعات التي استولت على شمال مالي.

المصدر : العرب أون لاين

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا