بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|: اضراب شامل للأطباء المقيمين الأسبوع المقبل :|: الاتحاد الأوروبي : مستعدون لدعم موريتانيا في مجال الهيدروجين الأخضر :|: تقدم الأشغال في مشروع السلحفاة /آحميم :|: ما حقيقة أفول نجم العملة الخضراء؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
 
 
 
 

القائمون على شركة ENER يستنسخون تجربتهم في ATTM

samedi 8 juin 2013


كشفت مصادر اعلامية عن أزمة داخلية تعيشها شركة صيانة الطرق ENER، وذالك بسبب إتباع نفس الأساليب، التي كادت تؤدي لإنهيار شركة ATTM، حين كان يديرها الطاقم المشرف على تسيير وتوجيه شركة ENER حاليا.

فقد تم إنشاء الشركة أصلا من طرف الدولة بدعم من شركاء في التنمية، من أجل صيانة الطرق في البلاد، إلا أنه تم تغيير نظامها الأساسي، لتشمل الصلاحيات الممنوحة لها إنجاز الطرق، فتم تكليفها بإنجاز معظم الطرق في إطار "صفقات تراض" في الغالب، وهو ما مكنها خلال السنتين الأخيرتين من الحصول على مشاريع تزيد على عشرين مليار أوقية من أشهرها : "طريق تكند-المذرذرة"، الطريق الذي يربط نوامغار بطريق نواكشوط-نواذيبو، وطريق اتواجيل-افديرك، والطريق الذي يربط نيابينا بطريق كيهيدي وطريق "النعمة-انبيكت لحواش"...إلخ، وترميم أرصفة في الشوارع الرئيسية بالعاصمة نواكشوط، في إطار عملية لا ترى لها مردودية على أرض الواقع، وهي التي مكنتها من الحصول على أكثر من ثلاثة مليارات أوقية، فيما تعطلت بعض مشاريعها التي باشرتها،.

ومن الملاحظ أن الطاقة الإنتاجية للشركة، لا تمكنها من إنجاز مهامها في الوقت المناسب، مما جعلها تلجأ لنفس الأساليب، التي لجأ لها نفس الطاقم يوم كان يدير ATTM، وهي تأجير المئات من الآليات والشاحنات والتخلي عن بعض المشاريع لخصوصيين في ظروف يطبعها الغموض، فيما يجري الحديث عن استنزاف سريع للتمويلات، قد تكون له تأثيرات سلبية على تنفيذها، مثل ما حدث لطريق كيفة-الطينطان، والذي يجري الحيث عن إنفاق أكثر من مليار من تمويله حتى قبل أن ينجز منه كلمتر واحد.

(نقلا عن ميادين)

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا