يلتقي قادة الدول الاكثر ثراء في العالم في تركيا لدراسة قضايا اقتصادية كثيرة في مقدمتها تباطؤ الاقتصاد الصيني الذي لا يزال يثير قلق الاسواق خصوصا في الدول الناشئة.
وستكون قمة انطاليا مناسبة لايصال "رسالة ثقة" بحسب بعض المشاركين حول استقرار الوضع العالمي، بعد طي صفحة ازمة الأورو.
ومن المفترض ان تتيح هذه القمة ايضا اقرار خطة عمل لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لمكافحة تهرب المجموعات المتعددة الجنسيات من الضرائب.
كما ستخيم أجواء الهجمات الدامية في فرنسا والراعات في سوريا والعراق وليبيا على القمة.