اكتشف الأطباء في فرنسا أول دليل على أن دواء يستخدم بصورة شائعة لعلاج سرطان الرئة أو الكلى أو الجلد يمكنه استئصال الخلايا المصابة بفيروس الإيدز.
وذكرت « ديلي ميل » أن العقار وقد أعطي بمحض الصدفة لرجل مصاب بالإيدز وسرطان الرّئة، وفوجئوا بحدوث « انخفاض حاد ومستمر » في الخلايا التي يختبئ فيها فيروس نقص المناعة البشري عادة، حيث تساعده على تجنب تأثير العلاجات التقليدية.
وقد امتدح الخبراء هذا الإنجاز ووصفوا هذه الحالة بأنها مثيرة، ودعوا إلى إجراء بحث شامل لمعرفة ما إذا كان من الممكن استخدام العقار على نطاق واسع لعلاج الإيدز.