ذكرت بعض المصادرالاعلامية أن جمهورية مالي التي لا تمتلك أي منفذ بحري قررت اختيار ميناء دكار من أجل الشروع في تصدير منتجات منجم "موريبابوغو" نحو الهند والصين وأوروبا. وذلك بدلا من ميناء نواكشوط المستقل، الشيء الذي يعتقد أنه ربما تكون له علاقة بالتوتر الحاصل في العلاقات بين البلدين، عقب إفراج مالي عن ناشطين سلفيين، من بينهم مطلوب من طرف القضاء الموريتاني.
يذكر ان بعض المتابعين للشان الاقتصادي المحلي يرون ان هذه الخطوة ربما تؤثر سلبا على عائدات الميناء من الرسوم الجمركية على البضائع الموردة عن طريقه الى مالي .
(البداية)