ألقت السلطات الموريتانية القبض على باخرتين عملاقتين روسيتي الصنع وهما تمارسان الصيد الجائر والغير المشروع قرب شواطئ انواكشوط.
ومن المقرر ان تدفع هاتان الباخرتان للخزينة مبلغ 200 مليون أوقية على الاقل .
هذا وقد تمت العملية بسرية وتنسيق تام بين خفر السواحل الموريتاني وبعض من قباطنة الصيد الموريتانيين على حد تعبير المصدر.
ويعتبر طاع الصيد احد أهم ركائز الاقتصاد الوطني من حيث المساهمة في مد البلاد بالعملة الأجنبية من جهة والمساهمة فس تشغيل اليد العاملة .
وتعمل في موريتانيا أساطيل أجنبية للصيد تشمل الاتحاد الأوروربيو الصين واليابان والروس اضافة الى الجارة السنيغال خاصة في الصيد التقليدي .
الصحراء + الحصاد