بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|: اضراب شامل للأطباء المقيمين الأسبوع المقبل :|: الاتحاد الأوروبي : مستعدون لدعم موريتانيا في مجال الهيدروجين الأخضر :|: تقدم الأشغال في مشروع السلحفاة /آحميم :|: ما حقيقة أفول نجم العملة الخضراء؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
 
 
 
 

« البنك الدولى » : أسعار الغذاء تتراجع.. لكنها مازالت مرتفعة وقريبة من أعلى مستوياتها

lundi 1er avril 2013


(أ ش أ) قال أوتافيانو كانوتو، نائب رئيس مجموعة البنك الدولي، لشئون الحد من الفقر والإدارة الاقتصادية إن أسعار الغذاء العالمية واصلت تراجعها على مدى 6 أشهر متعاقبة، لكنها لا تزال في غاية الارتفاع وقريبة من أعلى مستوياتها.

وأضاف كانوتو - فى بيان له حصلت وكالة أنباء الشرق الأوسط على نسخة منه تعليقا على التقرير الذي أصدره البنك الدولي بعنوان "مراقبة أسعار الغذاء" - أن انخفاض المخزونان العالمية من الحبوب بنسبة 3% عام 2012 مع استمرار ظروف الجفاف في الأرجنتين وجنوب أفريقيا وأستراليا يشكل خطرا على المعروض في الأشهر القادمة.

وأوضح أنه مع ارتفاع أسعار النفط طيلة 3 أشهر المتعاقبة، والذى سجل في فبراير 2013 أعلى مستوى له منذ أبريل 2012 قد يعرض السوق لضغوط من جراء زيادة الطلب من كل المكسيك وإندونيسيا وكوريا الجنوبية وتركيا وربما أيضا الصين.

وأشار إلى أن التقرير أظهر أن أسعار الغذاء العالمية استمرت في التراجع بين أكتوبر 2012 وفبراير 2013 - وهو اتجاه لوحظ منذ بلغت الأسعار أعلى مستوى لها على الإطلاق في أغسطس 2012- لافتا إلى أن الأسعار كانت تقل 9\% فحسب عن ذروتها في أغسطس ومما أسهم في نزول الأسعار تراجع الطلب من جراء الهبوط الحاد في استخدام علف القمح وانخفاض استهلاك الذرة في إنتاج الإيثانول في الولايات المتحدة.

وقال أوتافيانو كانوتو نائب رئيس مجموعة البنك الدولي لشئون الحد من الفقر والإدارة الاقتصادية إنه مع استمرار تقلب أسعار الغذاء لا يؤثِّر في أوضاع الجوع ونقص التغذية فحسب، بل أيضا البدانة التي قد تزيد في ظل ارتفاع الأسعار لأن الناس يتجهون إلى اختيار أغذية أرخص ثمنا وأقل قيمة غذائية لإطعام أسرهم.

وأضاف أن الأغذية غير الصحية عادة أرخص من الأغذية الصحية، مثل الوجبات السريعة في البلدان المتقدمة.

وأوضح أنه حينما يحاول الفقراء في البلدان النامية استخدام بعض ما يتاح لهم من دخل لمواجهة ارتفاع أسعار الغذاء التي تواصل تقلبها، فإنهم يختارون في العادة أيضا أغذية رخيصة ذات سعرات حرارية عالية، لكنها تقل كثيرا في قيمتها الغذائية... فنصف زائدي الوزن في العالم يعيشون في 9 بلدان الصين والولايات المتحدة وألمانيا والهند وروسيا والبرازيل والمكسيك وإندونيسيا وتركيا - وهو دليل على أن تفشي البدانة لا يقتصر على البلدان الغنية.

ولفت كانوتو إلى أهمية المناقشات الجارية بشأن الأهداف الإنمائية للألفية لما بعد 2015، وكذلك الاجتماع الرفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن الوقاية من الأمراض غير المعدية ومكافحتها، خاصة وأن خفض أعداد البدناء هو من أولويات السياسات العالمية، مما يعد فرصة لم يسبق لها مثيل لإدماج الجهود الجماعية الوطنية والعالمية لمكافحة كل أشكال سوء التغذية والبدانة.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا